طبيعي آلخوف لكن هَـ آلمسآ خآرج عن آلمألوف
جمعك غيآب وأشوآق وحنين وضيّع وصآلك
وأنآ في منتهى لمّ آلحكآيآت آلحزينه.. شُوف
هوآ / عبره / ظلآم وبرد .. حط آلبرد في بآلك
ولآتنسآك / وإحسآسي بلآك/ وفكري آلملقوف
وكيف آلوقت يلعبنآ ضيآع / أوجآع بـ آمآلك
على تلويحة آلصد / وموآويل آلشقآ وحروف
ألف .. هآء / آلتعب جدّ وصيآح آلجوف متهآلك
مطر نآشف على وجه آلكآبه وآلزهر مكسوف
تسآقط منه آمآلي على آلحرمآن كرمآلك
وأنآ مآغير أجمع من سنيني للأمآني صُوف
وأحآول أشبه آللي مآعليهآ منك وأمثآلك ..!
وينبت يآس ،، في آخر مدآي وخآطري مكشوف
تجآه..آلبرد وآلفقد آلمُحآط بـ قمّة إهمآلك ..!
بُكـآ .. ملّيييت أورآق آلبُكآ.. من لونه آلمخطوف
ولكن مآتوقعت آلأسى يكبر ويقرآ لك
عجزت القى وطن فاضي يرد لـ هالآنـا معروف
يمشّي حآل دنيآي آللئيمه دون م ينآلك
أبد ،، من رحت وسكوت آلمسآفه بِـ آلجفآ محفوف
يفتّ ويربك ضلوع آلحنين ومآ إلى ذلك
وآكررهآ طبيعي آلخوف لكنْ خآرج آلمألوف
بمآ إنّ آلمسآ جمّع قسآك وضيّع وصآلك
هوآ .. عبره ظلام وخوف .. شوق وهآجسن ملقوف
تخيّل تتعب وتتعب،،بوسط البرد ولحآلك ..!